تذكرت داري

محمود الغانم الدغيم

في عام 1983 كنت جالساً في العنبر بعد العصر، فتذكرت داري وكيف أنها الآن خالية إلا من شجيرات غرستها قبل الاعتقال فكتبت هذه الأبيات:

وسوم: العدد 805