ليلة من جليد

وفي حروف أفكاري

إستخرتُك

غفوْتُ ، 

وهناك رأيتُك تهزُّ أشجاني...

ليلة من جليد

حرقَت أطرافي 

وانقطع حبلُ أفكاري ...

ظلي كيف تجدني

وأنا في غفوتي،

حالًا سأعيد إلى ذاتي

نبضاتُكَ تستدفئ نبضاتي

لا تباغتني

ربما وظلي

تحركت أطرافي...

وسوم: العدد 802