يَا أَجَا تِيهِي بِشِحْتَةْ

مهداة إلى العالم الجليل الأستاذ الفاضل شِحْتَةْ عبد الله شِحَاتَةْ محمد الحلال

 المعلم الكبير للتاريخ والجغرافيا والدراسات الاجتماعية بمعهد وادي العمر الأزهري بمحافظة شمال سيناء مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى{1}

clip_image002_08af7.jpg

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

{1} العالم الجليل الأستاذ الفاضل شِحْتَةْ عبد الله شِحَاتَةْ محمد الحلال المعلم الكبير للتاريخ والجغرافيا والدراسات الاجتماعية بمعهد وادي العمر الأزهري بمحافظة شمال سيناء

كنيته/ أبو عبد الله

تاريخ الميلاد 3 مارس 1980

مواليد قرية شنشا وهي إحدى القرى التابعة لمركز أجا في محافظة الدقهلية في جمهورية مصر العربية. حسب إحصاءات سنة 2006، بلغ إجمالي السكان في شنشا 4034 نسمة، منهم 1996 رجل و2038 امرأة.

قرية شنشا:سبب التسمية بهذا الاسم نسبة إلى الخردويل بن راشد وجاء هذا الاسم من شنشنة الذهب فجاء الخردويل بن راشد من إقامة الصحاري مارا بليبيا وسكن بقافلته من ليبيا واستراح في مكان مكسو بالخضرة وكأنها مستطيل أخضر وبدا في شنشنة الذهب وجاءت تسمية قرية شنشا من شنشنة الذهب والأشجار الكثيفة في عهد الخردويل بن راشد

في المرحلة الابتدائية حفظ القرآن الكريم في كتاب القرية على يد الشيخ/ أبو الفتوح سالم

تدرج في التعليم المرحلة الإعدادية حيث التحق بمعهد ميت العامل الإعدادي ثم معهد ميت أبو الحسين الثانوي {أربع سنوات}

الوالد توفى في المرحلة الإعدادية وعانى الكثير .

الوالد توفىوترك لأمه حملا ثقيلا أسرة مكونة من ثلاثة أولاد وأربع بنات

قامت الأم برعايتهم وهذا جعله يكن لها الاحترام والتقدير

دخل  كلية التربية جامعة الأزهر فرع تفهنا الأشراف وحصل على تقدير جيد جدا مع مرتبة الشرف ثم عين بالأزهر الشريف في معاهد كثيرة .

سافر إلى ليبيا لتكوين مستقبله وبعد مرور ثلاث سنوات حن إلى مصر وبعدها استقر في القرية وأنجب ثلاثة أولاد{عبد الله وأحمد وسلمى}

نشاطه في معهد وادي العمر:

{2} وادي العمرو، الحسنة                                       

قرية وادي العمرو

وادي العمرو، هي قرية تابعة لمركز الحسنة، محافظة شمال سيناء، مصر.

مركز الحسنة

القرى          

الجدي الحمة الجفجافة الريسان الغرقدة المغارة المفارق المنجم بغداد قرية المليز وادى العمرو الكيلو 64 (الوفاء) القصيمة المغفر المقضبة المنبطح أم قطف أم شيحان بئر بدا

محافظة شمال سيناء

مراكز المحافظة

بئر العبد • نخل • الحسنة • العريش • الشيخ زويد • رفح

{3} أجا هي إحدى المراكز بجنوب محافظة الدقهلية. على الرغم من كبر مساحة أجا فإن أغلب أراضيها زراعية. حيث تفوق الأراضي الزراعية المساحة العمرانية بنسبة 63% 

أجا مدينة فرعونية قديمة وكان لها أهمية كبيرة في مصر الدولة الفرعونية شأنها شأن معظم مدن شمال مصر والدلتا وخاصة في عهد الدولتين الوسطى والحديثة

الصناعات

يوجد بمركز أجا عدة مصانع متخصصة في المواد الغذائية مثل:

تعليب الخضر والفاكهة.

صنع المربى بجميع أنواع الفاكهة.

العصائر.

مصنع تويت لمنتجات الالبان.

كما توجد أيضا مصانع للزجاج وللملابس الجاهزة، وتوجد الصناعات الخشبية بكثرة، لذا يتكاثر صنع الموبيليات في مدن وقرى مركز أجا.

قرى أجا

شنشا

أبو داود العنب

إخطاب

الأنشاصية

البهو فريك

الغراقة

برج النور

بقطارس

دروة

سماحه اجا

سنجيد

شبراويش

شنفاس

شنيسة

الدير

صهرجت الصغرى

طنامل

عزب العرب (قرية)

عزبة سلامة سليم

منشأة منصور

قرية السبخا

قرية سماحة

قرية منشأة الأخوة

قرية جراح

قرية الديرس

كفر النجباء

كفر عوض السنيطة

منية سمنود

ميت أبو الحسين

ميت اشنا

ميت العامل

ميت فضالة

ميت معاند

ميت مسعود

نوسا الغيط

ميت دمسيس

البساتين

فيشا بنا

تلبنت

سنبخت

اللاوندى

الدير

كفر الشراقوة

ميت أبو الحارث

الكرامة

نوسا البحر

شيوة الشرقية

شيوة الغربية

{4} محافظة الدقهلية

مصر محافظة مصرية

الموقع في جمهورية مصر العربية

تقسيم إداري

العاصمة        المنصورة

أكبر مدينة      المنصورة

عدد المدن      19 مدينة

عدد المراكز     15 مركز

الحكم

المحافظ كمال جاد شاروبيم.

جغرافيا

المساحة (كم²)  3,459

السكان

عدد السكان     5,818,363 نسمة (عام 2014)

تاريخ التأسيس 

التوقيت (+2 غرينيتش)

الرمز الهاتفي   050 (2+)

الموقع الرسمي  www.dakahliya.gov.eg

تقع محافظة الدقهلية شمال شرق الدلتا بمصر. عاصمتها هي مدينة المنصورة، ويبلغ عدد سكان المحافظة حوالي 5 مليون نسمة مما يجعلها من أكبر محافظات مصر سكاناً. سميت الدقهلية بهذا الاسم نسبة إلى قرية دقهلة وهي قرية قديمة تقع حالياً بمركز الزرقا محافظة دمياط. وتقع محافظة الدقهلية في القطاع الشمالي الشرقي لدلتا النيل حول فرع دمياط. يحدها من الشرق محافظة الشرقية ومن الغرب محافظة الغربية ومن الشمال البحر الأبيض المتوسط ومن الشمال الشرقي محافظة دمياط ومن الشمال الغربي محافظة كفر الشيخ ومن الجنوب محافظة القليوبية بين خطى عرض 30.5 °، 31.5 °، شمالاً، وخطى طول 30 °، 32 ° شرقا.

المساحة

تبلغ المساحة الكلية لمحافظة الدقهلية 3,459 كم2.

السكان

بلغ عدد السكان في محافظة الدقهلية في2016 (6,568,774[2] نسمة) بنسبة 6.8% من إجمالي عدد سكان الجمهورية (الرابع) (تبعا لموقع الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء المصري)

تعداد مدن المحافظة حسب نسبة السكان

المنصورة 439,000 نسمة

السنبلاوين310,000 نسمة

ميت غمر 116,000 نسمة

المطرية 100,852 نسمة

بلقاس 94,230 نسمة

دكرنس 167,000 نسمة

المنـزلة 75,000 نسمة

طلخا 66,840 نسمة

الجمالية 63,819 نسمة

منية النصر 56,000 نسمة

شربين 54,525 نسمة

تمي الأمديد 50.840 نسمة

ميت سلسيل 31,200 نسمة

بني عبيد 30,000 نسمة

أجا 27,521 نسمة

إخطاب 20,000 نسمة

نبروة 6,000 نسمة

مدينة جمصة

تاريخ

التقسيم الإداري

شعار محافظة الدقهلية على جدارية كبيرة بالمنصورة.

تضم المحافظة (18) مركز و(3) مدن. كما يتبعها (110) وحدة محلية وقروية تضم 336 قرية و2072 عزبة وتجمع سكاني صغير.

المراكز:

المنصورة

المنزلة

الجمالية

دكرنس

منية النصر

ميت سلسيل

ميت غمر

أجا

طلخا

بلقاس

السنبلاوين

شربين

بني عبيد

تمى الأمديد

المطرية

نبروه

جمصة

الكردي

محلة الدمنة

المناطق الأثرية

توجد بمحافظة طويلة من تاريخ مصر في مختلف العصور وقد جرت أعمال التنقيب والبحث عن الآثار بتلك المناطق وأهم المناطق الأثرية بمحافظة الدقهلية:-

كنيسة القديس مارجرجس: تقع بميت دمسيس مركز أجا وهي تتكون من مبنيين أحدهما يرجع إلى أكثر من 1600 عام والآخر الحديث إلى 120 عام.

دير الشهيدة القديسة دميانة بقرية دميانة مركز بلقاس.

كنيسة القديس مارجرجس والقمص بطرس بانوب (جسده كما هو لم يتغير) - شربين

ضريح الصحابي الجليل عبد الله بن سلام ويقع بجزيرة ابن سلام ببحيرة المنزلة.

دار ابن لقمان: وتقع بجوار مسجد الموافي وسط مدينة المنصور وقد آخذت شهرتها بعد أن سجن فيها لويس التاسع ملك فرنسا وقائد الحملة الصليبية على مصر (1249 - 1250 م) لمدة شهر حيث فدته زوجته وأطلق سراحه في 7 مايو 1250 م. أنشئ بالدار متحف تاريخي يحوى الكثير من اللوحات والمعلومات والصور التي توضح دور الشعب المصري في تحطيم قوات الصليبين بجانب بعض الملابس والأسلحة التي استخدمت في المعركة.

تل الربع هو أطلال مدينة منديس الفرعونية وكان يقع في الجهة الشمالية من الفرع المنديسى من فروع النيل وكانت تمسى في العصور الوسطى تل المندرو كانت تسمى أيام الفراعنة "وت" وكانت عاصمة للإقليم وقد عثر في هذا التل على أحجار معابد من أيام رمسيس الثاني وابنه منقاع كما عثر أيضا على أسماء ملوك من الأسرات 21، 22، 26 وأهم ما فيها الآن اثر ضخم من قطعة واحدة من حجر الجرانيت أبعاده على جبانة أكباش المقدسة التي كانت تبعد هناك في الركن الشمالي الغربي من سور المدينة، كما أن مدينة منديس الفرعونية كانت عاصمة مصر خلال الأسرة التاسعة والعشرون وذلك في عصر الملك نفريتس الذي حكم مدة ست سنوات (398-392) ق م ثم الملك اكوريس (392-380) ق م وهذه الكباش هي مــاعـز منديس المقدسة للمعبود المصري بتاح الذي كان يعد صنم الخلق والسحر والعلم والحكمة عند الفراعنة القدامى وبتاح هو اسم إبليس الذي عرف به في الحضارة المصرية اخذ هيئة ماعز وأحيانا كبش أو ثور فكان يحمل بين قرنية قرص الشمس في مدينة.

تل تمي الأمديد وقد سمي باليونانية "ثمويس" ويسمى أيضا تل ابن سلام وقد عثر فيه على آثار من عهود مختلفة لأن المدينة لعبت دوراً هاماً في جميع عصور التاريخ وبخاصة في العصر المتأخر هي وجارتها "منديس" التي كان منها ملوك الأسرة 29.

مسجد ومئذنة الشيخ سطوحي بمدينة برمبال القديمة

تل البلامون وهو يقع في الشمال الغربي من شربين ويبعد عنها حوالي 8 كم وأمام قرية أبو جلال، ومساحة هذا التل 158 فدان ويحيط به أرض خضراء حقول، هذه المنطقة هي المقاطعة رقم 17 من مقاطعات وجه بحري في ذلك الوقت "عهد الرمامسه" وكانت أيضا العاصمة وتسمى بالهيروغليفية "يا أبو - ان – امن" أي جزيرة المعبود آمون كما عبد أيضاً في هذه المنطقة المعبود "سا - ام – بحوت" وقد تم العثور على عدد من الحفائر والآثار في هذه المنطقة منها قناعان من الذهب الخالص ونشرت هذه الحفائر في حوليات مصلحة الآثار باللغة الإنجليزية، وتقع هذه المقاطعة (17) تحت أنقاض قرية تل البلامون وحلت عبارة آمون في العصور التاريخية محل عبارة حورس الصنم المحلى.

تل بله: ويقع بالقرب من مدينة دكرنس وهو من أهم التلال الأثرية حيث له طابع خاص وهو مكان المدينة القديمة التي أطلق عليها دبلله ثم حرفت إلى تباله وتبله وهي تقع على الترعة القديمة المساه "اتوينس" ولها شهرة في الزمن اليوناني والروماني هذا وقد أستخرج من هذا التل قطع أثرية هامة محفوظة حالياً في المتحف المصري.

تل المقدام: ويقع في كفر المقدام التي تبعد 10 كم عن مدينة ميت غمر ولهذا التل أهمية كبيرة إذ تبلغ مساحته حوالي 120 فدان حيث يسمى في العصر اليوناني الروماني هيلوبولس هذا وتظهر به حالياً بعض بقايا من التماثيل والأحجار المنقوشة بكتابات هيروغليفية كما اكتشفت فيه بعض الأواني الفخارية والمسارج.

مسجد الموافي: من أشهر المساجد بمدينة المنصورة أسسه الملك الصالح (نجم الدين أيوب عام 583 هـ - 1998 م) وكان مسجداً صغيراً إلى أن نزل به الشيخ عبد الله الموافي فنسب إليه وأصبح معهداً دينياً تنعقد فيه المحاضرات الدينية والحلقات الدراسية بمعرفة كبار العلماء بالدلتا وللأسف الشديد فقد قامت يد التخلف بهدم هذا المسجد الأثري الهام وبناء مسجد جديد علي الطراز الحديث بدلا منه لتضيع قيمة أثريه كبيرة.

مسجد الصالح أيوب وهو بالتاكيد أقدم مساجد المنصورة بناه الملك الصالح أيوب وكان به استراحة للزوار من المماليك ويتصف بأنه تحفة معمارية وتم ترميمه بمعرفة وزارة الأوقاف وهو من المساجد الهامة بمدينة المنصورة ويقع بشارع الملك الصالح أول العباسي بالمنصورة.

مسجد ومئذنة الغمرى الأثرية بميت غمر: ويرجع تاريخ هذه المئذنة إلى العصر المملوكي وهي ذات طراز فريد في نوعها حيث لا يوجد له مثيل في الدلتا وهي تشبه في طرازها مئذنة زاوية الهنود بالجامع الأزهر في القاهرة والتي ترجع إلى نفس العصر أما المسجد نفسه فقد زالت معالمه ويعاد الآن بناء المسجد من جديد.

زاوية الأمير حماد: وتقع هذه الزاوية بمدينة ميت غمر بجوار المسجد الغمرى ويرجع تاريخها إلى العصر المملوكي.

مسجد ومئذنة الشيخ سطوحي بمدينة برمبال القديمة

محافظو الدقهلية

اللواء صلاح الدين المعداوي

اللواء محسن حفظى

اللواء سمير سلام

أحمد سعيد صوان

فخر الدين خالد

اللواء مصطفى كامل

سعد الدين الشربيني

عمر الشوادفي

حسام الدين إمام عبد الصمد

أحمد شعراوي

وسوم: العدد 802