برقيات وتغطيات 941

المُخرج محمد الحمود

يُنهي رؤيته الإخراجية (لبرومو) كتاب "مداد"

 sdfsfgs941.png

انتهى المخرج محمد الحمود من إخراج (برومو) عمل الكاتب السعودي عادل القرين لإصداره الثامن "مداد"، والذي هُدف من تصويره كجانب سياحي وتراثي للمنطقة، وكذلك الخط العربي، وتوثيق السيرة لمدينة الأحساء البهية بأهلها ونخيلها وعيونها وجبالها ومواقعها المتنوعة كجهة للعلم والثقافة والأدب وجمال الطبيعة في منظمة الأمم المتحدة "اليونسكو"

كفكرة ومقدمة باللغة العربية الفصحى للكاتب القرين لبعض ملامح الإصدار، وأداء وهندسة صوتية لهاني حداد، وترجمة للغة الإنجليزية لنسيم الحمود، وصوت المعلق

Anthony Pica

وتصوير ميثم الضيف، وتنسيق ياسر الحميدي، وتنفيذ مجموعة آرت تيم للإنتاج الفني والاحترافي.

وقد تحدث المخرج الحمود عن العمل قائلاً: جمال هذا العمل في تعاون الجميع وتحدي كل الصعاب بهذه الجائحة، وختم كلامه وسلامه بشكره العميق لكل من تعاون مع المجموعة.

وفي سياق الحديث ذاته شكر مدير مجموعة آرت تيم الأستاذ عبد الله البراهيم جميع الطاقم الفني على تعاونهم وتفانيهم في مواقع التصوير بهذه الطقوس الحارة وذلك لإظهار العمل بهذه الصورة المتناغمة.

ومن جانبٍ آخر تعاون المؤلف القرين مع مجموعة آرت تيم في وقتٍ سابقٍ من تصوير (برومو) عمله الوجداني المسموع "أوتار الجوى"، والفيلم الإنساني "صورة"، والفيلم التوعوي "برشومة"، والفيلم التأبيني آهات الوداع، وأعمال أخرى تحت إطار التنفيذ.


شاركوا في ندوة "الحوار اونلاين"

رقم 160

الأربعاء 11 آب/أغسطس – 2021

الساعة 3 بعد الظهر بتوقيت واشنطن - (10 مساءً في بيروت ودول المشرق العربي - 9 مساءً في القاهرة -  8 مساءً في تونس ودول المغرب العربي – 7 مساءً بتوقيت غرينتش)

مناقشة عامة وحوار مع الدكتور هاني بواردي/أستاذ التاريخ والدراسات العربية الأمريكية في جامعة ميتشيغان/ حول:

مسألة الهوية عند الأميركيين العرب: من "الهوية السورية" إلى "الجنسية الأميركية"!.

(عن تطور مفهوم الهوية عند المهاجرين العرب إلى أميركا وعن العلاقة بين "الهوية" و"الدور" لدى العرب أينما كان)

الدعوة عامة  وللدخول الى "غرفة الحوار" اونلاين في المواعيد المحددة:

يجب الضغط على هذا الرابط https://zoom.us/j/2753028608


صدر حديثا كتاب "رؤية العالم"

للدكتور فتحي حسن ملكاوي

يعاني الواقع العربي والإسلامي من أزمة مركَّبة تتجلّى بوضوح في الأبعاد السياسية والاقتصادية والاجتماعية، لكنَّ من الخطأ أن نتجاهل البعد الفكري والثقافي الكامن في هذه الأزمة، وهو البعد الذي يتمثَّل في رؤيتنا لأنفسنا وللعالَم من حولنا. وقد أصبح مفهوم رؤية العالَم واحداً من المفاهيم التي تفسِّر الحالة الفكرية لذلك الواقع؛ الأمر الذي يستدعي دراسة ذلك المفهوم والمفاهيم والمصطلحات ذات الصلة المباشرة به، وفهم تجلِّياته في الأبعاد والمجالات الأخرى.

ويتَّفق معظم الباحثين في موضوع رؤية العالَم على أنَّ التصورات والمعتقدات التي تستقر في صور الإدراك والسلوك البشري بطريقة تلقائية تصبح تصورات مشتركة، وتمتدُّ أفقياً بين أفراد المجتمع وتعبِّر عن هُويته وانتمائه، وقد تُوَرَّث من جيل إلى جيل عمودياً، لتعبِّر عن استمرار الهوية والانتماء في المجتمع عبر الزمن. ومع أنَّ استخدام هذا المصطلح بدأ في ميادين الفلسفة والدين والعلم، لكنّه أصبح موضوعاً مطروقاً في الإعلام والسياسة والتعليم والأدب والفن، وغير ذلك، مما يعزِّز أهمية دراسته في السياق المعاصر. وقد اجتهد المؤلِّف في تأصيل مفهوم رؤية العالَم بمرجعية قرآنية، وفي تناول الطرق التي يحضر فيها هذا المفهوم، وما يتصل به من ممارسات في الفكر البشري المعاصر، وميادين العلوم المختلفة، وبرامج التعليم.

وسوم: العدد 941