الدهر
30تموز2005
قصي أحمد محمد
الدهر
قصي أحمد محمد
إن الـدراسـة حـسنها وجميلها وكـذا الـعـلـوم ابرها واجلها إن الـفـتي النحرير يرقب يومه فـلـسان حال الدهر أفصح ناطق ولـقـد أرانـا الـدهـر مسالينا فـالـحر فيه مثل المسجون غدا فـالـدهـر شيمته القساوة والقلا نـرجـو مـن الأيام نيل سعودها فـالـموت عند الغر يوم مصابه |
أن يـعـلـم الإنـسان قيمة درس الـحـزوم بـموته وبدرسه فـيـراه فـيـمـا قد أتاه كأمسه عـن حالة الفصحاء فيه وخرسه مـكـر فـنـلـنا قسوة من مسه يـبغي مناصا من مضايق حبسه طـبـعـا فأن جافاك لا تستسقه آنى السعود بها وكل النحس هي ؟ لـكـن عـنـد الحر ليلة عرسه | نفسه