ثناء بلعابد

ثناء بلعابد 19 سنة

من الجزائر

طالبة جامعية

مهتمة بشؤون الاقصى

فلسطين

الانتفاضة خاصة

اكتب الشعر و الخواطر من كان عمري 12 سنة ..

و لقد تواصلت مع مؤسسات عديدة كالقدس الدولية و الأقصى وجمعية العملماء المسلمين الجزائريين و جرايد عربية .. و الان اود ان يسمع الفلسطينيون صوتي من خلاللكم .. خصوصا و اني سأتواصل مع الفئة المثقفة و الفئة التي تحمل بين احضانها الثورة  .و هم مشاعل الانتفاضة و هي فئات متابعي رابطتكم فيعلموا اننا مساندون لقضيتنا

گذلك صديقتي من غزة تشاركني نفس الطموح !

نبذة عنـــّي :

الإسم : ثناء

اللقب : بلعابد

من مواليد : 05 / 07 / 1997

الدولة : الجزائر

المستوى : طالبة جامعية بكلية علوم الطبيعة و الحياة

اهتماماتي :

ـ أهتمّ بكل مايخـــص الشأن العربي .. بالخصوص القضية الأكثر مسؤولية و هي القضية الفلسطينية

أهتم بشؤون المسجد الأقصى ، أخبار الإنتفاضة الثالثة و تطورها ، أحوال قطاع غزة

هوايتي :

ـ الشــــعر و الخاطرة

بدأت الكتابة منذ كان عمري 12 سنة و كان أول شيء كتبته قصــّة " يوم في حياة كافر " ..

و قد حظيت بالاهتمام  في الحفلات المدرسية بالإستضافة لإلقاء قصائد و كلمات ترحيب .

ـ شاركت في مسابقة  إذاعية "أصحاب القوافي " .

ـ شاركت في مهرجان قافلة غزة 2014 في منطقتي .. و ألقيت قصيدة عن الحرب التي كانت وقتها في غزة و القصيدة بعنوان: " غزة سباق إلى الشهادة " .

ـ حضرت مهرجان انتفاضة الأقصى  بالعاصمة 2015 .

ـ شاركت في مهرجان انتفاضة الأقصى 2015 في منطقتي  بحضور الشيخ الدكتور ناجح بكيرات و القيادي في حركة الجهاد الإسلامي في غــزّة  الهندي .  و قد  ألقيت قصيدة " القدس في المنام " و أُعجب بها الضيفان الكريمان و أخذها الشيخ الدكتور بكيرات معه إلى المسجد الأقصى .. و وصلني أنها تُليت في منصة الأدباء بالمسجد الأقصى .

مما كتبت  :

قال لي معلمي  (1)

قال لي معلمي (2)

دمعة على جثمان الوحدة العربية

حان موعد الدّراسة – في الغريق السوري ايلان –

غزة سباق إلى الشهادة

شهيد و زفير

القدس في المنام

لؤلؤة مقيدة

سيدي الصبور  _ في الاسير الصحفي محمد القيق  _

عروس النقاب – في الشهيدة هديل الهشلمون –

رحيل المهند – في الشهيد مهنّد الحلبي –

الملحـم  _ في الشهيد نشأت ملحم

عرس الفجر – خاطرة في الشهيد فادي علون _

الخليل و ابراهيمها – خاطرة في الشهيد ابراهيم عوض _

فلسطين الحياة  _ خاطرة _

...... و القائمة لا تزال مستمرّة بإذن الله فالشهداء في فلسطين يبذلون الدماء و أنا أبذل الكلمات و لن أكف عن الكتابة لفلسطين حتى يكتب الله لي واحدا من أمرين : إما الموت ، أو زيارة فلسطين و البقاء فيها 

شكرًا

انتظر ردكم !

و إن لم يك لي نصيب في أن ألقي كلماتي عبر رابطتكم ، فأن لم يكن لي نصيب في ذلك ف فضلا و ليس أمرّا أن توجهوني الى مجلات أو مؤسسات  فلسطينية تخدمني . و بوركتم

وسوم: العدد 703