طابا وطبت

زرت أخي الفاضل إبراهيم الجهيمي في قصره الرائع في الرياض الرائعة، فبهرني القصر جداً بذوقه الرفيع، وزدت انبهاراً به لما رأيت القاعة الأندلسية فأشجتني وبشرتني، لكن الذي راعني أكثر من ذلك نبله وفضله، وصدق مودته، والأضياف الكرام الذين شرفت بلقائهم عنده.

وسوم: العدد 843