تضبيع

حلَّلت كثير من المواقع الإخبارية الزيارة الإماراتية (لأسد الشام) أمس أنها إرهاص لدخول دمشق قي جوقة التطبيع مع العدو الصهيوني:

إناؤُكُما "بتطبيعٍ" يفوحُ

، ويُفتعلُ التقرُّبُ والمُسُوحُ

، وفي قِدْرِ الخَنَا يُشوى طبيخٌ

"بتطبيعٍ" تُظنُ بِهِ الفتوُحُ

،، وأسمعُ في الشَّرى في ذا مواءاً

؛ فأين زئيرُنَا... أينَ الكشوحُ؟

،،، وأين دمٌ لمليونٍ أُبيدوا

،،،، وأينَ دِيَاتُهُمْ.... أينَ الجُمُوحُ؟؟!!

وسوم: العدد 955