الدكتور حسين الصالح في ذمة الله

إنا لله وإنا إليه راجعون .. 

ما أسرع ما تمضي الأعمار و تنتهي الأسفار !!

أخي و صديقي الحبيب حسين الصالح على اسمه صالح و لا أزكي على الله تعالى أحدًا عاش حياته غريبًا مجاهدًا .. له العديد من المؤلفات في اللغة و النحو والأدب . وفي رحيله لا يسعني إلا أن أخاطبه وفيًا و أشدو فيه لحن المحبة و الوفاء قائلًا:

رحمك الله رحمة واسعة

أخوك ومحبك / حيدر البدراني

وسوم: العدد 707