وترجل الفارس

adeb72717.jpg

واخيرا ترجل الفارس واسلم الروح الى بارئها العالم العلامة المفكر الكاتب الاديب الذي يشهد له المنبر والقلم والمساجد والجامعات والاثبات  والاخيار من اهل العلم يشهدون له بالفضل والسبق وبعد النظر والريادة في كل ميادين الخير والعلم رحمك الله ياشيخنا الشيخ محمد اديب الصالح نعم نعم محمد واديب وصالح ان شاء الله هكذا عرفناك وهكذا يشهد لك الربانيون من العلماء الاخيار فالى جنان الخلد يا شيخنا باذن الله رحمك الله وغفر لك واعلى مقامك وعظم الله اجرنا واجر الامة الاسلامية برحيلك وعوضنا عنك خيرا وانا لله وانا اليه راجعون والملتقى في جنان الخلد ان شاء الله وانا على فراقك يا شيخنا لمحزونون ولا نقول الا مايرضي ربنا فانا لله وانا اليه راجعون .

وسوم: العدد 727