برقيات وتغطيات

برقيات وتغطيات

محاضرة في رابطة الأدب الإسلامي العالمية

- المكتب الإقليمي - الأردن بعنوان

رؤى نقدية في ديوان شموس في زمن الانكسار

د. محمد السعودي

يقدمه د. سليم الرزيقات 

وذلك يوم السبت 14 - 4- 2012 م

الساعة الخامسة عصرا

في مقر الرابطة

عرجان - مجمع المحمل - خلف مستشفى الاستقلال مجمع الضياء التجاري- بجانب مدارس العروبة.

               

الفائزون فى الشعر العامى والزجل

لمسابقة يناير 2012 لرابطة شعراء العامية المصرية

كتب _ إبراهيم خليل إبراهيم :

أعلنت رابطة شعراء العامية المصرية نتيجة مسابقة الشعر العامي والزجل لشهر يناير 2012 حيث فاز بالمركز الأول برصيد 940 نقطة من إجمالى 1050 نقطة الشاعر أحمد كامل .

وفاز بالمركز الثانى برصيد 925 نقطة الشاعر علاء أبو ذكرى والشاعرة منال درويش .

وفاز بالمركز الثالث برصيد 900 نقطة الشاعر إبراهيم خليل إبراهيم والشاعر مراد ناجح عزيز .

وفاز بالمركز الرابع برصيد 875 نقطة الشاعر شريف عبد الفهيم والشاعر خالد عزالدين والشاعر ناصر على والشاعر وليد الأبيض .

وفاز بالمركز الخامس برصيد 850 نقطة الشاعر رضا فايد والشاعر حسن سعد حسن والشاعرة بسمة شعبان والشاعر معوض مسعد العباسى والشاعر حاتم السمان .

وفاز بالمركز السادس برصيد 825 نقطة الشاعر أشرف البنا والشاعر محمد اسماعيل والشاعر محمد سالم .

وفاز بالمركز السابع برصيد 775 نقطة الشاعر مدحت عطية والشاعر حسن صابر والشاعر محمد رمضان والشاعر رضا عثمان .

وفاز بالمركز الثامن برصيد 725 نقطة الشاعر نزيه التركى والشاعر هلال ابراهيم .

وفاز بالمركز التاسع برصيد 700 نقطة الشاعر عماد حميدة والشاعر كريم عمرو عثمان حبيب والشاعر إسماعيل الخولى .

وفاز بالمركز العاشر الشاعر على جلال .

صرح بذلك الشاعر محمد فتحي رئيس مجلس إدارة رابطة شعراء العامية المصرية بجمهورية مصر العربية مؤكدا على تكريم الشعراء الفائزين في أحتفالية كبيرة .

               

مؤسسة محمود درويش للإبداع،

تتفاعل مع هويّة المكان

رام الله- الموقد الثقافي:ضمن النشاطات الميدانية التي تقوم بها مؤسسة محمود درويش للإبداع- كفر ياسيف،بين الحين والآخر، بهدف الإطلاع ومواكبة المستجدّات التي طرأت على المعالم الثقافية والأمكنة التي تخص الشاعر محمود درويش مثل: اطلاق اسمه على مراكز ثقافية،ومؤسسات عامة:مركز محمود درويش في الناصرة، أو مركزي عرابة وجنين وغيرهما، أو افتتاح شوارع تحمل اسمه، مثل الشارع الذي اطلق على اسمه قبل مدة وجيزة نسبيا،في مدينة شفاعمرو، أو مثل دوّار محمود درويش الذي أقيم مؤخرا على اسمه في رام الله، أوحديقة البروه التي أنشأتها مؤسسة محمود درويش في رام الله احياء لذكراه، والتي تقع في منطقة - المصيون- مقابل قصر رام الله الثقافي، وتبلغ مساحة حديقة البروة 9000 متر مربع تقريبا، وتضم قاعة متعددة الأغراض، مكتبة، متحف محمود درويش،ومسرح صيفي خارجي، وفضاء المنبر الحر، وضريح الشاعر محمود درويش، والحديقة العامة.إلا أن مؤسسة محمود درويش للإبداع- كفر ياسيف،رغم مشاركتها الفعّالة في افتتاح هذه المراكز الثقافية، وتلك المنشآت الحضارية، لم تكتفِ بذلك، بل نراها تتابع زياراتها لهذه المعالم الثقافية بهدف توطيد علاقتها مع القيّمين عليها من جهة، ومعايشة لغة هويّة المكان من جهة ثانية.

من هذا المنطلق قامت المؤسسة في الأسبوع الماضي، ممثّلة بوفد مؤلف من رئيس المؤسسة:الأستاذ أحمد درويش، ومديرها العام:الكاتب عصام خوري، والمسؤول الإعلامي فيها محرر موقع محمود درويش: الشاعر سيمون عيلوطي، قاموا بزيارة لحديقة البروة في رام الله، حيث كان في استقبالهم هناك الأستاذ سمير هلال مدير مؤسسة محمود درويش في رام الله،وقد أطلع الوفد على التطورات التي تمّت بعد افتتاح "الحديقة" وبعد احتفال منح جائزة محمود درويش الذي أقيم في قصر الثقافة الكائن ضمنها،في ذكرى ميلاد الشاعر"درويش" يوم13 آذار2012، واشار سمير هلال: كان لمؤسستكم مساهمة هامة في انجاح الاحتفال. وتحدّث بإسهاب عن البرامج والمشاريع المزمع اقامتها في هذا الصرح الحضاري الذي نريده أن يكون من أهم المعالم الثقافية.

ثمّ توجّه اعضاء الوفد إلى متحف محمود درويش، حيث كانت في استقبالهم هناك الشاعرة والناشطة فيه، أسماء عزايزة- زقصان،التي عبّرت للوفد الضيف، عن بالغ تقديرها لهذة المبادرة،وانها تشعر بسعادة غامرة كلما بادر فرد أو مجموعة أو مؤسسة لزيارة هذا المتحف الذي يحتوي على الكثير مما يخص شاعرنا محمود درويش. وقد اعرب أعضاء الوفد عن اعجابهم بما شاهدوه في هذه الحديقة، وتمنّوا للقيّمين عليها مواصلة تحقيق النجاح في كل ما يسعون إلى انجازه، من أجل تطوير هذا الصرح الحضاري "القرية الثقافية"، وبالشكل الذي يحلمون أن تكون عليه. كما وجّهوا تحية إلى جميع المراكز والمؤسسات التي تسير في هذا الإتّجاه الثقافي الذي يدل على أن الشعب الذي يحترم مبدعيه ويكرّمهم، هو لا شكّ يعرف أن "على هذه الأرض ما يستحق الحياة".

               

مؤسسة محمود درويش في زيارة

للشاعر أحمد دحبور العائد إلى أرض الوطن

رام الله- الموقد الثقافي: قام وفد عن مؤسسة محمود درويش للإبداع- كفر ياسيف بزيارة الشاعر الفلسطيني أحمد دحبورفي رام الله، وذلك بمناسبة عودته من "حمص" في سوريا إلى أرض الوطن، ليستقر في رام الله. وقد ضمّ الوفد: رئيس المؤسسة الأستاذ أحمد درويش، ومديرها العام الكاتب عصام خوري، والمسؤول الإعلامي في المؤسسة الشاعر سيمون عيلوطي، وكان في استقبالهم هناك اضافة إلى الشاعر دحبور، هيثم  يخلف، "ابن الأديب يحيى يخلف" والفنان التشكيلي ابراهيم المزين ويسار دحبور والناشطة الثقافية نجود عبده.  

وقد أعرب الشاعر"دحبور" عن بالغ سروره وتقديرة لهذه اللفته الطيّبة التي قام بها وفد مؤسسة محمود درويش للإبداع- كفر ياسيف، خاصة أنه ضمّ أصدقاء ربطته بهم علاقة مميزة وصداقة حميمة، ثم تحدّث عن سعادته بتماثله للشفاء بعد أن تعرّض لوعكة صحيّة دخل على أثرها أحد المستشفيات في سوريا ثم في عمّان- الأردن، وانه سيبادر قريبا بمتابعة مشاريعه الأدبية.

ثم تحدّث باسم مؤسسة محمود درويش الأستاذ أحمد درويش،مهنّئا الشاعر"الدحبور" بالشفاء، ومتمنيا له إقامة طيبة على أرض وطنه وبين أهله ومحبيه.  

أما الكاتب عصام خوري المدير العام لمؤسسة محمود درويش، فقد وجّه دعوة للشاعر أحمد دحبور، لاقامة ندرة أدبية حول أدبيه وشعره في المؤسسة في كفر ياسيف ، استقبلها دحبور بالكثير من السرور والترحاب.

اختمت الزيارة بقراءة قصائد شارك فيها الشاعر المضيف أحمد دحبور وسيمون عيلوطي.  

               

منارات نابلس

الشاعر والكاتب د. لطفي زغلول

من منارات نابلس

نابلس- في إطار الفكرة التي بادرت إليها شركة ديارنا، وتلفزيون بانوراما، جرى أمس احتفال كبير تحت رعاية الرئيس محمود عباس، بحضور محافظ نابلس اللواء جبرين البكري، ورئيس بلدية نابلس المهندس عدلي عرفات، ورئيس الغرفة التجارية عمر هاشم، ورئيس جامعة النجاح الوطنية الأستاذ الدكتور رامي الحمد الله، وممثل عن سيادة الرئيس محمود عباس الدكتور حسين الأعرج.

تخلل الإحتفال إلقاء كلمات من السادة المذكورين أعلاه، نوهوا فيها إلى أهمية هذا الحدث على مستوى الوطن، وتثمينا لهذه الخطوة المباركة، تلتها فقرات فنية، ثم أعقبها تكريم 17 شخصية نابلسية، وتوزيع دروع خاصة بهذه المناسبة، على خلفية ما قدموه من إنجازات وإبداع في شتى المجالات العلمية والأدبية والفكرية والشعرية، وكونهم أصحاب نجاحات وريادات كل في مجاله، وقد ارتأت اللجنة المبادرة اعتبارهم منارات من نابلس. كان من بين المكرمين الشاعر والكاتب الدكتور لطفي زغلول.