لا لاعيد
03أيلول2011
محمد الخليلي
محمد الخليلي
الـعـيـد أقـبـل والقلوب مـاالـعـيـد إلا بـهـجة وسعادة لـكـن قـومـاً قـد تمطى بأسهم فاصغوا إلى نوح الثكالى في الدجى وارنوا إلى دمع اليتامى في الضحى لا عـيـد إلا بـاكـتـمال تحرر | تلهفُلـلـسـعـد حيناً واللواحظ بـجـنـاح انسٍ يزدهي ويرفرفُ لا عـيـد يـؤنس أو قريب يخففُ يحكي الجوى ، ألقوا السماع وشنفوا لا الـعـيـد يـبهجهم ولا يتلطفُ مـنـهُ سـنجني سعد عيدٍ يُغرفُ | تذرفُ